لماذا عندما أحتاج إليكِ أجدكِ بعيدة عني مع أنكِ تحبينني كثيراً ،،،أهو نصيبي في هذه الدنيا ، أم القدر الذي يبعدني عنك ِأود أن أصرخ بأعلى صوتي ، و أقول اني أفتقدكِ كثيراً يا حبيبتي ،نعم افتقدكِليس هناك شخصاً في هذه الدنيا سيحل مكانكِ مهما حصل ،، فخلقنا أنا و أنتِ كالتوأم إذا مرض أحدهم شعُر به الآخر ،،، نعم يا نصفي الآخر انتِ بداخلي أحس و أشعر بكِ دائماً.لندع القدر يفعل بنا ما يشاء ،، فهناك ربٌ لن ينسانا و بإذنه سيدخلنا الفردوس الأعلى حيث الحياة الأبدية ..